 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الرياضة و المباريات مباحة من ناحية الأصل , وهي داخلة في كتاب السبق عند الفقهاء
قال الشيخ محمد الصالح العثيمين في كتاب السبق:
مسألة : كرة القدم من هذا النوع - يقصد المباح - أي أنها تجوز بغير عوض ولا تجوز بعوض ، لأن فيها ترويحاً للنفس و تقويةً للبدن ، و تعويداً على المُغالبة ، و لكن بشرط ألا يدخلها التحزب المَشِين ، كما يحصل من بعض الناس يتحزبون لنادٍ معين ، حتى تحصل فتنة تصل إلى حد الضرب بالأيدي و العصي و الحجارة . أهـ - رحمه الله -
( الشرح الممتع ) في المجلد العاشر |
|
 |
|
 |
|
رأي راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع لشيخنا ابن عثيمين الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
ليت كل الناس مثله....
اللحين ابسأل ليه بعض الناس حاط كل غضبه ومصايبنا كلها على الرياضه والتحزبات اللي فيها(
وانا لا اقصد شيخنا الجليل ابن عثيمين) اليس من الأولى القضاء على التحزبات القبليه والمناطقيه والتعصب لها.. اما التعصب للأنديه فهي لا تقارن بمشكله التعصب القبلي والمناطقي فغالبا ما تجد في الأسره لكل ابن ناديه المفضل يعني السيطره عليهم سهله