..
آهـ أيتها الأمة العظيمة ..
فهي والأحداث تستهدفها **** تعشق اللهو وتهوى الطربا
أمة قد فت في ساعدها ****بغضُها الأهلَ وحبُّ الغُرَبا
تحيةَ لكـ .. و للأحرار فقط ..
ألا تلعم أخي الناقد1 أن هناك من يقرأ كلماتك الآن ، و كلماتِ الأحرار ..
فيصفهم بأنهم خوارج مارقين ...!
هكذا قيل .
ولكن لا تلتفت .. و امض إلى حيث النزاهة متحرراً من كل شيء تحت راية التوحيد تسير ..ولا تلتفت
فلكل راضٍ بالهوان قرارة***** يحتلها ولكل راق سُلَّمُ