أهــلاً وسهـلاً بــ [ العــاصـــف ]
شـــيء طبيعــي مــا تــراه مــن إنقيــاد النفــس لمــا يـُـثيــرهــا وخصـوصــاً عنــد الفضــائــح لأنهــا وبــالغـالــب أمـّـاره بــالســوء ، وفــي المقــابــل النصــائــح غــالبــاً مــا تكــون مكــرره فلــذلــكـ النفــس لا تــرغــب بسمــاعهــا أو قــراءتهــا وهنــا يــأتــي دور مجــاهــدة النفـــس .
كــذلــكـ يــأتــي دور الأســاليـــب الحــديثــة فــي طــريقــة النصــح والتــوجيــه ، وجــذب القـُــراء لمــا ينفعهــم قــراءتـــه