لا زال إحســاســي بــأن مــن يثيــر [ شـريــط المجــد ] مــن القضــايــا التــي تهــم النســاء وبهــا تتبــع المــرأة عـاطفتهــا حتــى تجبـرهــا علــى الــردّ هــو مــن منسـوبــي شـركــة الإتصــالات .. لأن الـرســالــة وكمــا نعلــم بــ [ 3 ريــالات ] ...
|