بــالعكــس .. واللـه إننـــا نـُـكبــر الــرجــل الــذي يحـاول إسعــاد نفســه ومــن تحــت يــده بــالمبـاحــات ، والتمتـــع بمــا لا يعــارض الـديـــن والعــرف ، وبـالــمقــابــل تكــون حسـاسيتنـــا وإنتقـادنــا أكبــر مــن غيــرهــا عنــدمــا نــرى ذلــكـ الملتحــي قــاطعــاً للإشــارة أو أخـلاقــه أقــل مـا يقــال عنهــا إنهــا دنيئــــة ، لأنـــه ومهمــا كـان بنظــرنـــا قــدوة ومثــالاً لغيـــره ...
|