من وجهة نظري الخاصة
الموضوع فيه خلط كبير
فهناك من الأمور التي ينبغي على العالم القدوة الإبتعاد عنها ولو كانت من الأمور المباحة
وهذا يعد من المروءة
كما يذكر ذلك أهل العلم
فمثلاً
من خوارم المروءة عند العالم والتي لا ينبغي له فعلها
بأن يخرج إلى الملئ حاسر الرأس في بلد إعتاد أهله لبس العمامة أو الطاقية أو الشماغ
( راجع كتب المروءة )
وللمعلومية : فخوارم المروءة تختلف باختلاف الزمان والمكان
أما الترفيه عن الأهل وإدخال السرور عليهم ، بدون هز لشخصية العالم
فهذا هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم
والله أعلم
.:: سليمان بن مهران ::.