هذا الأمر ( وهو ماسميته بالجمهور ) موجود من عهد الصحابة رضي الله عنهم
مروراً بالتابعين والأئمة الأربعة وبقية أصحاب المذاهب الفقهية إلى يومنا هذا
( واختلاف الأمة رحمة ـــــ والمجتهد مأجور أصاب أم أخطأ ــــــ وكل يجوز عليه الخطأ إلى المصطفى ــــــ ولحوم العلماء مسمومة )
أسأل الله الكريم أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه
ولا يجعله ملتبساً علينا فنضل
.:: سليمان بن مهران ::.