[ميمون]

قد يكون الداعي هو أنه يريد الظهور بمظهر حسن باسمه المعروف ..
نعم قد تعود المياه إلى مجاريها ولكن يبقى في النفس شيء ،،

بإمكانك النظر في تاريخ تسجيل المعرفين الاسم الحقيقي أولا ، ثم بعده بأيام الاسم المستعار ..

نسيت أن أذكرك بشيء ..
سبق لمصطفى بعض المراسلات بينه وبين الراصد ، وقد أظهر قبولها ، وأظن أنه متضايق منها فقد قال للغزال الطائر ملمحاً إلى أنه هو الراصد :
أيها الغزال المترصد ..
قالها مرة باسمه الحقيقي (كما يذكر الغزال الطائر) ، ومرة باسمه المستعار .. وهذه زلة كبرى ..

أخيراً ..
لا يعني أني شاركت في الموضوع اني موافق لك في طرحه .. بل إني أعتقد أنه لا داعي له .. ولكن ما دام قد طرح فلا مانع من إبداء رأيي ..