التويجري : شفر يالغالي أنا حتى الآن لا أعلم هل فهمت قصده أم لا في رده ؟
القصد : كما ان الرسول يعرف من حاله من صدق دعوته أنه سليم القلب يحمل قلبا طيبا ... والدليل على هذا ظاهر دعوته عليه السلام ..
أما المغني : فمعلوم حال قلبه من خلال ظاهره إلا من رحم الله ...
مثمنا لك كل شكري واعتزازي
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|