جزاك الله خيراً أخي الفاضل على التحذير من هذه الكبيرة .. التي انتشرت انتشاراً واسعاً .. حمانا الله منها ..
ووالله : ما تعامل قوم بشيء حرمه الله إلا ندموا عليه .. ولا تركوا أمراً أمر به الشارع إلا تندموا على ذلك أيضاً .. فالإسلام دين حياة ومعيشة كاملة .. لا يترك منه أمر ولا نهي بغير عذر إلا كان حسرة وندامة على صاحبه .. والله المستعان ..
ومما وقعت به البلية في وقتنا الحاضر : تسميتها بغير اسمها ؛ كهدية أو مكافأة عمل وإنجاز ، ونحو ذلك .. فإلى الله المشتكى .. وهو حسبنا ونعم الوكيل ..
|