[فتى الفايزيه]

فالحكم باختصار : جواز الرشوة للمعطي ليستردّ حقةُ ، و حرام على الآخذ لحديث : (لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي )

أخي الصمصام
القاعده الشرعيه القياس لايأتي على نص صريح
(لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي ) أخرجه أبو داود و الترمذي و صححه ، كما صححه ابن حجر و جماعة من أهل الحديث

يعني الراشي حتى الان ملعون وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم لايمكن ان نقيس به على عامة البشر مادام هو عليه الصلاه والسلام لعن الراشي
هناك الكثير من الامور اختص فيها للرسول عليه الصلاه والسلام وتم تحريمها على باقي الامه مثل الزواج باكثر من اربع
في الحقيقه استغربت كلام ابن تيميه
ياليت احد يوضحلي ماذكرته انا بعاليه
حيث ان الوظيفه قد لاتحصل الا بالرشوه والقبول بالجامعات وغيرها هل يطيب راتبها ؟؟؟؟؟؟؟