عوداً على بدأ...
أقول لا بد للوالدين ان يعلما أبناءهم على الصراحة معهم وكسر حاجز الخوف والخجل في كل ما من شأنه حفظ أعراضهم وصيانتها...
ثانياً:
تجريم هذا الفعل في ذهن الطفل وعظم عقوبته ومنافاته للفطر السويه وذلك بإستمرار والتذكير بقصة قوم لوط وبمعنى أوضح: ترسيخ مبدأ الوازع الديني...
ثالثاُ:
المتابعة الدائمة للإبن في المدرسة والحارة والاقارب وأخصهم لأنهم {{أعني الأقارب}} دائماً مؤموني الجانب وقد قيل {{من مأمنه يؤتى الحذر}} فحذار حذار..
رابعاً:
القرب من الابن وإصطحابه لمجالس الرجال لإشعاره بالثقة وأنه بمقام الرجال وهذا يجعله يثق بنفسه ويستهجن تلك الأفعال كونه رجل كبير أو هكذا سيظن!!
خامساً:
مراقبة الإبن أمام النت والحذر الحذر من الشات ومن مواقع البلاء المشبوهه,,
ولي عودة..
آخر من قام بالتعديل عبدالله الصالح; بتاريخ 18-08-2007 الساعة 01:28 AM.
السبب: خطأ إملائي وياكثرهن..ههههههه
|