ذهب الى المسجد وانا افكر في مؤضوع قد ضايقني من ذو يومين وبعد اداء الصلاة خرجت واذا بمرأه فقيره اما الباب واعطيتها ماجادت به نفسي وبعد وقت قصير واذا بما افكر فيه من ضيق قد انقلب فرحا وسعاده ولم ارى لذلك سببا الا انه بفضل الله ثم من بركات الصدقة , ولم اقل هذا لا رياء ولاسمعة ولكن للفائدة.
وبوركت يا حديث الساعة