قد آن أن يفضي البكاء
فيا عيوني اِمْنَحي للشدو ألف سحابة أخرى
و عودي..
للقصيد عليكِ ألا تجرفيه
و لي عليكِ قصيدةٌ و غمامتانِ
تُخَبّئاني....
في الطريق أعود من وجعي
إلى وجعي..
و أحمل ما تَبَقى من وصايا النزفِ
أفتح موطنًا للحزن لا يبلى
و أترك للمحبين التأملَ
__________________
،
الأحبــــــــاب في بريدة سيتي ,
لقد قضيت معكــم أجمل الأوقــــــات .. و أحلــى سني عمري ,
دمـــتم أوفــياء ..
|