وعليكـم السـلام ورحمــة اللــه وبــركــاتــه
طبيعــي أنّ الحــروف تـُـعبـّــر عــن مكنـــون صــاحبهــا ، وبهـــا نجـــد أنّ ذلــكـ العضــو أو المشــرف قـريـــب لنــا أو بعيـــد ، ولا شــكـ أنّ لتقــارب وجهــات النظــر دور كبيـر فــي ذلــكـ
العــلاقـــة المـُـحببـــه لا يجــب أنّ تتعـــدى كــل جنــس لجنســـه ، فــالــرجــل لا يجــب أن يحــب أو يعجــب بـتلــكـ العضــوة وإنمــا بحــروفهـــا وفــي المقــابــل قــد يـُـحــب الـرجــل ويـُـعجــب بــذلـكـ الشخــص وبحــروفــه ، والإعجـاب والمحبــه التـي أقصــدهــا هــي مــا كــان علــى مــا يـُـرضــي اللــه ورســولــه وهــو الحــب فــي اللــه .
أنــا ضــد إعجــاب الــرجــل بــالمـرأة وكـذلــكـ العكـــس فــي المنتــديـــات ، وضـــد أن يكــون بينهمــا تـواصــل ــ إلا للضـرورة ــ ، فمـا بـالــكـ بــوصــول الأمــر إلــى الــزواج ، لأنــه وبعــد فتــرة مــن تلـكـ الــزيجــة سيــدبّ بينهمـــا [ الشـــكـ ] ، لأن العــلاقــة بـالبـدايــة مبنيـّـــة علــى أســاس غيــر ســوي
شكــراً لــكـ أخــي [ قســورة ] ولمــوضـوعــكـ