لو نظرنا للوقائع فليس لدينا أزمة ارز في بلادنا ولكن لدينا طمع التجار ونوم المراقب على الأسعار.
فعلى من يهمه الأمر التجول في مستودعات الأرز في الداخل في الشرقية والغربية والجنوب حيث يوجد مخزون هائل من الأررز قام التجار بتوريده من كل مكان وحيث أنه يكون أطيب مع مرور الوقت فليس هناك أي خوف على نهاية الصلاحية.
هناك شخص عارف بما يوجد يقدر المخزون أنه يكفي أكثر من سنتين.
المستفيد هو التاجر الذي رفع السعر أضعاف والخاسر المواطن الذي يعتمد على هذه المادة الغذائية.
ووزارة التجارة مستعدة لعمل التبريرات التي تخدم أصحاب الملايين
تعليق من جريدة الرياض
|