بورك فيك أخي أبو شهد
المشكله يتقاسمها الجميع ، الزوج ، الزوجه والمجتمع ، فالزوج الذي اعتاد على أن يدخل البيت وينادي (يا هيش ، حطي الغداء) هذا إن كان رايق وإلا فبعضهم لا ينادي إلا بالسب واللعن إذا كان زعلان ولا يعرف البيت إلا للفطور والغداء والنوم والعشاء طبعاً مع الشله في الإستراحة ويترك زوجته لوحده في البيت. والزوجة عليها ما عليها حيث قد تستقبله بقائمة طلبات أو مشاكل البيت والأطفال والأهم أنها تستقبله برائحة المطبخ وثيابه والكثير من النسوة لا يلحوا لهن تسليم الطلبات إلا إذا دخل الواحد تعبان ويبغى يستريح. والمجتمع وما أدراك ما المجتمع ، كثير من أفراد المجتمع محرضين ومشجعين لهدم البيوت بطريقه غير مباشرة فكثيراً من النسوة هداهن الله توصي ابنتها العروس قبل الذهاب لبيت زوجها بأن تحاول السيطرة على زوجها وترهقه بالطلبات حتى لا يجد ما يتزوج به عليها ، والزوج ينال نصيبه من التوصيات حيث يتم توصيته من الوالد أو الأهل بأن لا يتركها ترتاح ولا يأتي بخادمه ولا يكثر من الطلعات بها والروحات والجيات أما السوق فثلاث مرات بالسنة كافية مرتين للعيدين والثالث للحاجات الضرورية فقط !! والمطاعم وشغلات الدعله يتم تحذيره وإنذاره بأنها من الموبقات وأن الزوجة بعدها ستصبح عدوة له أو على قولة الوالد تركب فوق راسك

!!!!!
آسف للإطاله ،،
تحياتي..