..
ضيفٌ ذابت المهج شوقاً إليه ، و لهجت الالسان بالدعاء حباً له ..
شهر الذكر و الشكر ، و الظفر و النصر ، فيه ليلة القدر ، و فرصة العمر .
لمن أراد التزود بخير زاد ، و الاستعداد ليوم المعاد ، فهنيئاً للعبّاد ..
تتنزل السكينة على الكل ، الصغير و الكبير ، و نرى فيه تغييراً ملحوظاً في حياة الفرد و المجتمع ..
أهلا أهلا بالوافد العزيز ..
اللهم أعنّا فيه على الصيام و القيام ، و اختمه لنا بعتق من النيران ..
محروم من كان حظه من صيامه الجوع و العطش ، و من قيامه السهر و التعب ..
أوصيكم أيها الأحبة ، بتخصيص هذا الشهر بالاجتهاد ، و بالتعامل الحسن مع المؤمنين ..
و شكراً للأخت الكاتبة ..