الدولة الآن تسعى لمهادنتهم , فأمريكا نفسها عجزت عن قمعهم , بل زادت مواجهتها لهم قوة لهم وضعفا لها
وبالتالي عرفت أن مواجهتهم خاسرة لا تجدي بل تزيدهم قوة وتنخر في بناء أمريكا حتى السقوط , فكيف بدول ضعيفة ؟!
لكنّ مع مهادنتهم وكسب مودتهم ظاهريا فهي مطلقة أيدي الإعلام لذمهم بأشنع الأوصاف
أمّا المجد :
فقد كانت وما زالت هي ودخينيها أشد عليهم من القنوات والصحف الخبيثة ذاتها !
مخالفاتهم كثيرة مبكية
ومما يخص الجهاد :
انظر كيف يحكمون على كل قتيل من فلسطين بالشهيد !!
بينما في العراق وأفغانستان والشيشان يصفونه بأخبارهم بأنه قتيل مسلح !!!!!!!!!!!
زظلت تؤذينا زمنا بوصف كل حملة كالحة أمريكية في أفغانستان بأنها تهدف إلى القضاء على (((( آآآآآخر فلول طالبان ))) إلى أن أخزى الله أمريكا والمجد بظهور شوكة طالبان أكثر من ذي قبل , فإين هذا من آخر اافلول المجّودية
أولا : الجزم بالشهادة للقتيل الفلسطيني مخالف للشرع وهو تأل على الله
لكنها الهرولة لإرضاء التوجه السياسي
والله المستعان على ما يصفون
.
فإنا لله وإنا إليه راجعون
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له
|