لكل جواد كبوة
ولكن ماتقوله هو كارثة مع احترامي للفائمين على إدارة السجون حيث أنا الآن في أقصى بقاع الأرض في دولة نيوزيلاند ومع ذلك نرى كرم دولتنا الغالية على المسلمين في كل مكان حيث تم إرسال كميات كبيرة من التمر الفاخر لكل المساجد والمراكز والجمعيات الإسلامية هناك بكميات كبيرة تعكس كرم المرسل وحبه للخير , ولكن أن يكون أبناؤنا فلذة أكبادنا في وسط بلادهم جياعاً في رمضان فهذا أمرٌ لايعقل وإن كان حقاً ماتقول فهو لا يليق من دولة عهد عليها الكرم المنقطع النظير .
نرجوا ممن له سلطة أو يد أن يتدخل في حل هذالموضوع أو إيصاله إلى صاحب الأيادي البيضاء صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر الذي تأبى نفسه الكريمة أن يبات وأولاده جياع بغير علمه .
كما يجب على من تحمل مسؤولية ذلك أن يبادر بتغيير هذالظلم قبل أن يصيبه دعاء المساكين في هذالموسم العظيم ...
|