قل موتوا بغيضكم .......يابني علمان
الله أكبر مع ما يحاك للأمة من الفتن والمصائب لردها عن دينها إلا أنها تعود وبقوة إلى الدين
ليخسأ اعدئنا فإنا إلى ديننا آيبون
كنا في غابر الزمان نعاني من قلة المصلين والان المساجد بهم قد غصت
نعم بدأنا نرى ليس مسجد اومسجدين لكن مساجد متوالية ومتجاورة ثم تجدها مزدحمه
ويحضرون الذكر والمواعض ووجوههم متهللة من قراءة القرآن والطاعة .
بهذا وذاك يخيم الحزن على وجوههم زادهم الله حزنا وكآبة إن لم يرد لهم هداية .
شاركوني أحبتي
هل هو واقع ارآه ام احاديث نفس؟
|