جميــل جــداً .. والأمــور هــذه تحتــاج لــرويـّــه وبـُــعــد نظــر ، وبــأمكــان الكثيــر التفكيــر بمثــل تفكيــر هــذه الفتــاة لــو تــأنـّــى بــالأمـر وحكـّــم عقلــه قليــلاً ..
وقــد قــرأت لغــزاً فــي هــذا المنتـــدى يـُـعبـّــر عــن مـدى بـُـعــد التفكيــر لــدى البعــض وقصــره عنــد الآخــر ، علـّــي أجــده فــأحــضـره هـُـنــا ...
شكــراً لــكـ [ ميمــــون ]
|