أذكر أني قرأت قصة لأحد الخلفاء العباسيين وأظنه المهدي .. وفيها أنه جاء إليه شريك بن عبد الله القاضي ، فلما انتهت الزيارة وأراد الانصراف أراد الخليفة إكرامه (وتطييبه) فقال للخادم : اذهب وأحضر العود (البخور) للقاضي .. فذهب الخادم وجاء بآلة العود الموسيقية ووضعها في حجر القاضي ، فاستغرب شريك وقال : ما هذا يا أمير المؤمنين ؟
فكيف تتوقع أن يكون تصرف الخليفة ??
ربما تكون خارج الموضوع قليلاً ، ولكني وضعتها ريثما أتذكر ما كان في بالي ..
تحياتي
__________________
Behind every successful man, there is a woman
And behind every unsuccessful man, there are two.
|