من يسيء لعقيدتنا ونبينا عليه الصلاة والسلام ( بالقول ) نلعنه ونقاطع بضائعه ونقيم عليه الدنيا ولا نقعدها
ومن يحارب عقيدتنا وديننا والرسالة التي من اجلها بعث نبينا ( بالفعل ) ( بدمه وماله وعرقه وأعصابه ) يشتري الكثير منا بضاعته بكل سرور ولا يفضل عليها شيئا
لماذا تهزنا كليمات تقال بين فترة وفترة ولا نأبه لصفعات وركلات نتلقاها كل يوم منذ سنين طويلة
هل لأننا لا نتألم الا اذا طعنونا بسلاحنا اللذي نستخدمه ضدهم منذ سنين وهو الكلام شعرا ونثرا
الا يدل هذا على صدق المقولة ( العرب ظاهرة صوتية ) او بتوع كلام
|