الرجل لم يتطاول على هاني ووليد فقط، بل تطاول على صفحة من صفحات المجلة وسرقها عيني عينك ليجعلها متنفسا شخصيا له، لينشر فيها مايخصه هو دون غيره، ما أدري أنا إيش دخلني لما أعرف أن محمد يرى أن هاني مغرور ووليد ثقيل دم، وما هذا الاستهتار القبيح بالقارئ.. أحسست كقارئ -لمّا قرأت تلك الصفحة- بإهانة تفوق الإهانة التي تلقاها هاني ووليد.
__________________
يا صبر أيوب !
|