لا شــكـ أننــا نفخــر معشــر البــريــداوييــن بخــالــد وأمثــالـه ، وقــد كــوّن لــه شعبيـــه تحبـّــه دون أن تــراه ، وفــي الفتـــره الأخيــرة بــدأ يـُـدخــل نفســه بمتـــاهــات وأمـــور هــو فــي غنــى عنهـــا ومنهــا هــذا الكــلام الــذي قـرأنــاه فــي صــدر المــوضـــوع ، وعليــه فقــد فـَـقـَـد كثيــراً مــن محبيـــه ...
|