الاتصالات جشع ونصب وسرقة، لولا التشتت لاتجهت إلى موبايلي واشتريت شريحة، شامتا بشركة الاتصالات.. أو كما يشتهر عنها: شركة الحرامية. دعونا من زينتها الآن، أين تلك الزينة في الماضي؟ ماضي الظلم والنصب والاستعلاء والتعامل السيء.. " نسينا ما كلينا" يا شركة الاتصالات.
__________________
يا صبر أيوب !
|