أستاذنا الكبير أبوس ..
يكفينا بأن تُنْقل مثل هذه المشاعر المتأججة وهذا التعطش لشيخنا فيعرف قدره بيننا ..
بالمناسبة ..
من الممكن أن تكون الخطبة مفرغة باسمه وأذنه ..
همسة لأخي المهند ..
هوناً على أستاذنا الكبير ..
فله قدمٌ لاتجارى وقلمٌ لايبارى ..
وأشد ماأخشاه أن يهجوك ببيتٍ يوسم به جبينك الأغر .. !
|