أهلا وسهلا بأبي عبدالله.. ومرحبًا كذلك، ارسم الابتسامة يا صاحبي، وتغافل عن أمورٍ يؤزك على تحليلها الفكر ليستفزك؛ فيحيل انتعاش العيد إلى جفاف وروتين سنوي، وتريك ابتسامات خلق الله غطاءً يشفّ عما تحته من ضيق نفس.. وخلق، هذا من استفزاز الفكر وإزعاجه.
كل عام وأنت بخير، وفقك الله تعالى.
__________________
يا صبر أيوب !
|