لي الحقُّ أيّها الأديب أن أقول لك بالفلم المليان : أرجول ألاتغيب , أفلا تطلّ علينا إلا في العيد ...
وبارك الله في العيد وتقبل منا ومنك الصيام والقيام ...
وهناك السؤال أو الجدليّة الدائرة في الساحة : ألا يمكن أن نفرح بالعيد حتى لانفقد حتى الفرح في العيد ونتذكر إخواننا المنكوبين في قلوبنا فنجمع بين الفرح بالعيد وتذكر أحبابنا المستضعفين ؟ أم لابد من إظهار الحزن على واقع الأمة فيمرّ العيد حزيناً كما تمرّ بعض الأيام لنشارك إخواننا المُستضعفين همهم وحزنهم !!
تحياتي لك ..
__________________
***إنَّ الصعوبات هي تحدّ خلاق لأنه يستحث الرّد عليها ***
|