..
سلسلة متميزة تجبر القارئ على متابعتها .
أيها الثائر ، لولا سذاجة "ربعنا" وكون أكثرهم
من قوم "طقه والحقه" لما تكاثر هؤلاء المرضى بيننا !
ولما كان لما يثيرون أي وقع مالم يكن مقروناً بمصدر يدلل صحته !
فكري يقول أن وجودهم لم يكن لولا وجود من يصدقهم
ويشيع أخبارهم ، وبالتالي فالأكثرية جزء لا يتجزأ
من هذه المشكلة ، وحلها يتطلب وقفة جادة مع هؤلاء
قبل مثيري وناشري الإشاعات .
سـروال