لا أخفيكــم أنّ هــذه السنـــة أقــل السنــوات فــي عـِـداد جمـــال الــرســائــل المـُـرسلــة فقــد كــان جـُـل مــا وصلنــي تهــانــئ عــاديـــة يـُـشكـر أصحــابهــا عليهـــا ولكنهــأ فــي نفــس الــوقــت لا تحمــل مــن الجمـــال شيئـــاً ، وعـُـذراً فقــد مسحـــت الــرســائــل المـُـخصصــة بتهنئـــة العيـــد ...
|