[سفير الأحزان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها تكفى أنا بس ودي أسأل (العباقرة ) اللي أيدوا خطف ( البزارين) بحجة الجهاد وغسل عقولهم وتحويلهم إلى دمى مطيعة تدار بالريموت كنترول : هل الأفغانية , وحتى العراقيين بحاجة إلى أطفالنا حتى يجاهدوا عنهم بالانابة أصلا هل هم بحاجة إلى بشر أو بحاجة لدعم بالسلاح هذا لو اعتبرنا ان قضيتهم عادلة وليست مجرد زعزعة للأمن وإرهاب وقتل لمجرد أحقاد شخصية كما حصل في باكستان أمس , وسؤال (للخفافيش) الذين يلعبون بعقول أبنائنا في الحلق والطلعات والجمعات الخاصة والكشتات , هل بادروا بأرسال أبنائهم الأعزاء إلى جبهات الهلاك المحتم هناك في أراضي الفتن والمحن والجهاد المشكوك فيه أم أن أبنائهم ياعيني مساكين ضعاف لايحتملون الحر والبرد , لماذا لايصبحوا شجعانا ويعلنوا توبتهم عن هذا التغيرير وهذا لذنب العظيم كما فعل شيخنا الغالي سلمان العودة عندما فجع بابنه ( معاذ) لمجرد مزحة بسيطة قام بها ابنه في الكشتة مع زملائه وبموجبها تم تحريك فرقة خاصة لحماية الولد من الذهاب لأرض الفزع والخطايا , أو صحيح يمكن يوفرونهم حتى يقوموا بنفس أدوارهم الشريرة , أنانية وخداع وجرم كبير يجب أن يلتفت إليه المجتمع على كل , يبدوا من ردود المؤيدين لهذا الجرم الكبير , أنهم مايزالون يرددون نفس الاسطوانة بإراد أمثلة من زمن الرسول صلى الله عليه وسلم , وكأن الظروف في ذلك الوقت مشابهة للظروف الحالية المتشابكة

كفيت ووفيت ياتكفى
(من يده في الماء ليس كمن يده في النار)
هؤلاء ينضرون ويفتون خلف جهاز الحاسوب وتحت مكيفاتهم وفى الليل يتلحفون نسائهم والمغرر بهم وذويهم هم من يدفع الثمن
حسبى الله ونعم الوكيل