أصلا الجرائد كما سماها البعض خرائط فيها ماهب ودب
وإذا ما وجدوا أخبار لجأؤ إلى الكذب بصيغت خبر مثل/ طارد أحد الماطنين فاره حتى أخرجها من الحاره فماتت عند الإشاره فأتهموا أحد الماره وحبسوه في مركز الشرطه حتى يحقق معه الظابط بعد العودة من الإجاز... وإكمال الخبر في النشره التالية..........
ودواليك ونحن الداعمين لها بدفعنا ثمناً ليس باليسير فهلا تأتفقنا على مقاطعتها حتى تخسر وتخسىء
أماترى الأسد تخشى وهي صامتة ....... والكلب يخسىء لعمر الله وهو نباح
|