أسـامـه :
.
.
. في سطــوري دائما أقرنها بأنفاسي .. وكأنك محبرتي أغمس قلمي وأخجل منك أن تراني
أكتب في سطوري ما يجول بخاطري .. وكأنني طفلٌ صغيرعلى شاطيء
يعبث بالطيـن ويرسم قلباً ويبني بيتاً .. فينطلق متسارعاً ليخبر أباهـ بما فعـل
لكي يقول الأب لأبنه رائع كيف فعلت هذا .. حقاً مبدع
هو أنا ذاك الطفــل أتلهف لكي ترى ما خطـه قلمـي .. وتقاسيم الفرحـه تعلوا على وجهي
لك محبتي كبراءة الأطفــال على رسوم الشواطيء ..
ولك تقديري وإمتناني على حظورك ..
ولا تطل غيبتك .. كي لا تهدم أمواج الشواطيء بيت الطفل وقلبـه المرسوم ../