غفــر اللــه لـــكـ أبــا ليـــان
وجبــر مـُـصـــاب أهلــكـ وذويـــكـ وأعــانهـم علــى فقـــدكـ ، فقـــد سلـّـمـــت علــى والــده بــالعشــر الأواخــر مـن رمضــــان وكــان شكــل ابــو عبــد العــزيــز غيــر مــا عــرفتــــه فقــد بــدأ التــــأثـــر لتلــكـ الحـــادثـــة علــى مـُـحيــــاه .
فـــإنـــا للــه وإنـــا إليـــه راجعــــون