نحن شهداء الله على خلق ...
وكل يأخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر كما قال مالك...
ومن أخطأ فلا نقبل خطأه مع إحترامنا له ...
وعندنا الدليل فإن أثبت لنا الصحة وإلا نخطأه ونرد قوله عليه ...
وأعرف أنك تقصد قائد الصحوة المخلوع ...
الذي تحول لمنهج التساهل و التيسير وإفعل في كل شيء و لاحرج ...
و لانقدس أحد من الناس كائنا من كان ...
و الحي لا تأمن عليه الفتنة ...
والدليل حب الشهرة للمذكور آنفاً ...
وحب المخالفة ونقض الإجماع (مثل المقاطعة ) وغيرها ...
وإذا أردتم أن تعرفو حجم المحبة والتقدير للمذكور آنفاً ،،، فإنظرو إلى رأي العالمين بن باز وبن عثيمين ... يأتيك الخبر...
وإقرأ في كتب الجرح والتعديل وتعرف كيف العلماء يخطئون المخطأ ...
إن هذا العلم دين فإنظرو عن من تأخذون دينكم... أمن ورع زاهد ... أم من متساهل متراجع ...
|