.
.
.
في هذه الليلة إستخف الرافضة في غرفة لهم وكان عندكم الكلب
" حسن شحاطة "
فقالوا أنهم مستعدون للمباهلة
فذهب إليهم أحد أسود السنة
" أبو مشاري " وباهله بعد عدة محاولات إستفزازية لكي يطردوه من الغرفة حتى لا يباهلوا
ولاحظوا أن المشرف الذي معه الإدارة لا يقول الصغية لخوفه على نفسه
http://www.mediafire.com/?bdihmmkl1d1
وبعد المباهلة قال هذا الكلب عن أمنا أم المؤمنين
" أم الكلاب " لعنه الله
وعند سؤال أحد الشيعة :
هل ترضى أن يقال عن زوجة الخميني بأم الكلاب ؟
قال :
لا
لعنة الله عليكم تترى إلى يوم القيامة
أتمنى نشرها قدر إستطاعتكم