قاهر الروس :
0
0
0
أهلا مبدعنا المتألق .. دائماً
لم أنسى نياح طفلٍ في حضن أمـه في شتاءٍٍ قارص .. عند خروجي من المسجد لصلاة العشاء
فكان نحيبه كالخنجر يغرس في صدري رغم تأقلمي لأنواع البكاء .. لكن بكائه ليس عادي
إنني أتألم عندما أجد طفلاً وأمـه في صقيع مميت .. أو حرارة شمس مرهقه
شكراً لك دائما لما تطرحـه من مشكلات .. أنت تعلم أنني أحد معجبيك دوماً فلا تحرمنا من قلمك ..