بنظري القاصر عزيزي / سروال
أن المجتمع لا يراعي حرية الإختيار
والخصوصية للشخص في الأمور الحياتية العادية بل تجده يتعرض
لسياط التقريع والنضرات الشزراء جراء جريمته
باختيار مايروق له في أمر عادي .
مابالك إذا كان اختيارا فقهيا ً
مخالفا للسائد بل ربما أصح مما ساد في مجتمعنا
كل الحب
أسد .