العصمة للأنبياء والحي لا تؤمن عليه الفتنة
وفي عهد النبوة هناك من زنى وهناك من عصى فالمعصية واردة
مع ضعف الإيمان ورؤية مثل هذه المقاطع ستجدها حتما عند بعض من
ينتسبون لهذا التيار فلا تستغرب شيئا ً لأنهم بشر من البشر جبلوا
على الخطأ ولهم نزوات كما فطر الله تعالى غيرهم من
الرجال فلا غرابة إذا ماعلمنا أن الله تعالى
فتح باب التوبة . . !!
فلو لم يكن من مخطئ ٍ لأتى الله تعالى
بقوم يخطئون فيستغفرون فيغفر الله تعالى لهم
أسأل الله تعالى أن يرزق الجميع توبة نصوحا ً
أسد .