لاتُرْجِعَنَّ إلى السفيه خطابَه،،،،،،،،،،،،إلا جوابَ تحيةٍ حيَّاكها
فمتى تُرِّكْه تُحرِّكْ جيفةً،،،،،،،،،،،،،،تزداد نتناً إن أردت حِراكَها
[SIZE="3"]فليس من الحكمة ولا المروءة أن يتعرض المرء لهؤلاء، وإنما الحكمة وتمام المروءة أن يعرض المرء عنهم، ويدع مجاراتهم والحديث معهم إلا بقدر ماتدعو الحاجه إليه ، من سلام أو ردِّه.[/
SIZE]أما عن كلام السفيه عن مجتمعنا وإقتراحاته فقد قال بعضهم:
ماضرَّ نهرُ الفراتِ يوماً،،،،،،،،،،،،،لو خاض بعضُ الكلابِ فيه
وقال تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (الأعراف:199).
وقد قال ابن عباس _ رضي الله عنهما _"ولاتمارِ حليماً ولا سفيهاً،فإن الحليم يقليك، والسفيه يؤذيك"
وقد قال بعضهم:
أخشى جوابَ سفيه لاخلاق له،،،،،،،،،،،،،فَسْلٍ وظنَّ أناسٍ أنه صدقا
أحببت أن أتكلم عن كيفية معاملة السفيه لأني أعتقد أن هذا هو أفضل مكان لوضعها