المحاوله الخامسه: كانت بنية نبش قبر أبي بكر رضي الله عنه وعمر رضي الله عنه.وذلك في منتصف القرن السابع من الهجرة ، وحدث أن وصل أربعون رجلا لنبش القبر ليلا فانشقت الأرض وابتلعتهم وأبلغنا بهذا خادم الحرم النبوي آن ذاك وهو صواب الشمس الملطي .
هذا الكلام لا بد فيه من تحقيق يظهر لي أن فيه نظر لان خادم الحرم هو من أشاع هذا ومن يكون هو ، صحيح أن هذا ليس صعباً على الله ولكن ينبغي أن لا يُحدث الناس إلا بما تبلغه عقولهم مما هو حق فيكف بما فيه شك!!!
|