إن التفكير الخرافي الناشئ عن سذاجة "التجديد" يسعى لهدم الثوابت التي ُبنيت على أسس وشرع حكيم لايقبل فيها رأي ساذج يُحكم عقول العامة بزخرفة الكلمات ..
فمما لايقول به العقلاء أن يُصبح صاحب المعصية "معلم أجيالنا" لايُحدث بأقوال علماؤنا في هذا الموضوع الغريب!