[شاعر المليون]

.......



ارحبوا يا راعي الحلال هااااه وش نوحك ما تسرح بالحلال <<< مستخف دمه ابو سيقان

يا الراعي بما انك اول من دري ان ضرس العقل بتاعي على وشك الخروج الى النور
فلا تلومن لا شفتن أتغلى ( خلاص أحس اني عاقل )

على طاري الضرس . . الاسبوع اللي راح وبينما أتجول في ربوع مدينتي الغالية ( اللي بعروق راعي الطيب )

صليت بحدا هالمساجد وكان على يساري ولد خالتي الصغير( بخامس ابتدائي ) وعلى يسار ولد خالتي عامل له شنب عظيم له بداية بس ماله نهاية ما تقول الا مدرج طيارة من كبره يعني من شكله توحش . . المهم كبر الامام وبدأ بالفاتحة الوضع عادي يوم بدأ الامام سورة نوح ويبدأ يضرس العامل ( يضرس بمعنى يحك ضروسه ببعض ) بهالموقف حسيت ان ضروسه تركيب من شدة الصوت اللي يطلعنه . . ولد خالتي صارن شديقاته حمر وانخرش . . شوي إلا العامل يبي يقطع زراره ويبدا يهرج هرج خفيف غير مفهوم . . عقبه ما دريت إلا يوم تسلقط ولبط على ورى ويصير تحت رجلين ولد خالتي ويبدأ يرررررهش . . ولد خالتي يناظرن ورجلينه ما تشيله متوحش بلحيل . . ويجيك واحدن يقطع صلاته يوم ناظرالعامل تبين انه مصروع ( الله يشفيه ) . . يوم طلعنا الى ولد خالتي يا مسكين ما يلقط نفسه من الروعه ويقول وراك ما قطعت صلاتك وهجيت ( والله ما أحللك ) <<< أنواع البراءة

( وه بس ) يالراعي خلاص لاتقول اكتبوا مواقف تبدأ توجعن اصيبعاتي

ودمتم سالمين .. ددددمتم .. دمتم دمتم ساااااالمين <<< هجت بهـ الرصة



.......