لا أجدك صادقًا في كلامك أخي الحبيب , فوجود قرطبة اليوم وهو يدعو إلى الحوار يجزم بكذبك .
قرطبة لا يهرب , ولا ينأى بجانبه عبثًا , فلو كنت محقًّا لعلمت شرطه الذي اشترطه عليهما .
قرطبة , يأسف - كل الأسف - على أن يكون دافع تلك الردود الهمجية عليه من باب الذب عن النبي - عليه الصلاة والسلام - , فأين هم الآن عن قرطبة وهو يدعوهم واحدًا واحدًا أو مجتمعين ؟ !
لو كانوا يحتسبون الأجر صادقين ؛ لرأيتهم زرفات ووحدانًا هنا في متصفح قرطبة .
وقرطبة يحبك أكثر , , ,