كأني أرى نساء السابق .. على لسان الراوية ( الشرهان ) وهو يصف حالهن مع البيوت ..
أرى العجب العجاب ..
هي الخادمة . وهي الطباخة . وهي البستاني في المزرعة . وهي وهي وهي ..
خلاف مانراه اليوم .. فالحال أرتكز على الخدم .. من خدام ً وخادمات ..
ولاشك بأن الشر المستطير . يكمن بجلبهم .
وأصبح التفاخر عند فلان وفلان .. أيهم أكثر خدم ؟
كم من الأزواج تفرقوا .. ؟
وكم من الأبناء أصيبوا ؟. .. سوائاًَ بحلات نفسية أو جسدية .
والسبب خادمة ..
والسعيد من لم يجلب خدم ..؟ مهما كانت الحاجة ..
كل الود عزيزي أبو غيث
آخر من قام بالتعديل abo suliman; بتاريخ 09-11-2007 الساعة 11:57 PM.
السبب: والله من الأخطاء الإملائية .. تسان
|