الأخ دلوني :
أولا الله يعافيك / إن تسميتهم بطيحوني ليست من عند أبو زقم وإنما شيء متعارف عليه بين أوساط الشباب .
ثانيا :هذا ليس من الغيبة في شيء , وإنما بيان شدة انحدار الشباب , والتحذير من ذلك .
ثالثا / إن كان الدعاة يحتاجون إلى دورات , فليس بأحوج منهم أنت يوم تقول : "إن سكوت أبو زقم أزين له " , فهل هذا الكلام يليق أن يوجه لداعية ..
رابعا / تراه ما حكم عليهم في النار , وقال إنهم شر من وطيء الثرى ..
خامسا / ألا يرى سعادتكم أن هذه الظاهرة تستحق الوقوف والإرشاد أم أنها حرية شخصية ؟؟
شاكرا لك المرور.......................... خطوة قلم ..
|