بداية .. كثر الله الحمير التي نرى من خلال تهجمهم غيرتك ودفاعك فعَودك كان عوَدا أحمدا ...
لم لا .. وقد حملت على طياتها الإنكار على هذه الحمير بكل قوة وعزة انطلقت من براكين قلبك الطاهر ...
إلا أن الحمير حينما تنهاها وتصدها فيما لا يتنفعها تستشيط غضبا علةى ما أقدمت وأخطأت ...
أما حميرنا فهم يزدادوا علما ليكون عليهم حجة وقد قال الله ((... كالحمار يحمل أسفارا ... ))
ولكن فلتخسأ هذه الحمير ولتنته قبل ما يحصل بهم مراد الله وأمره الذي هو فوق كل شيء - سبحانه -
أشكرك شيخنا الغالي على عباراتك الصادقة التي تدل على انجراف عبراتك خلفها
وتقبل خالص الود من محبك في الله : المعتز بدينه