السيده خديجه رضي الله عنها هي من عرضت على الرسول اللهم صلي وسلم عليه الزواج
لكن ليس هناك وجه مقارنه بين ابناء هذا الوقت والرسول مع خديجه
والأفضل للبنت عدم افصاحها بإعجابها من باب انه قد تؤخذ عنها فكره..
وربما لم يكتبه الله من نصيبها وتظل اعين المقربين عليها بأنها اعجبت بفلان ولم تحضى به..
او قد يأتي نصيبها مع غيره وتهنا .. بينما هو تظل في مخيلته..
وكما قال البقيه اعتقد الاقارب والجيران اكثر الحالات هذه وتكون الثقه فيها اكثر..